اشارت تقارير أجنبية، عن وصول النجمان العالميان جينيفر لوبيز وبن أفليك، إلى مرحلة الانفصال، رغم الحب الكبير الذي يجمعهما.
صرحت مصادر مقربة من الطرفين، أن الأمور بين الزوجين تسير بسرعة باتجاه الطلاق، مبينةً أنه وللمرة الأولى، لا يقع اللوم على بن في ذلك، إذ إن الزوجين لن يتوقفا أبدًا عن حب بعضهما البعض، إلا أن جينيفر لا تستطيع السيطرة على بن، وبن لا يستطيع تغييرها، ما يتسبب في الكثير من المشاكل بينهما.
اقرأ: سونغول أودان تدعم المواهب المظلومة!
وأكدت تلك المصادر أن بن أفليك هو من يخطط لترك جينيفر، وإنهاء زواجه بها، وأنه يركز على عمله وأطفاله حاليًّا، وأنه اتخذ بالفعل أولى خطواته نحو الانفصال عنها، وانتقل من المنزل الذي يعيشان فيه معًا.
يأتي هذا، بعد مرور فترة قصيرة على اعلان النجمة الأمريكية جنيفير لوبيز، البالغة من العمر 54 عامًا، وزوجها الممثل الأمريكي بن آفليك، برغبتهما في انجاب طفل جديد.
أكد مصدر مقرب من الثنائي في تصريحات لموقع “The News“ أن رغم عيشهما مع أطفالهما المختلطين من علاقاتهما السابقة إلا أن ”جي لو“ تود أن تنجب طفلاً من حب حياتها، بينما صرح بن آفليك أنه لم يكن مرحبًا بالفكرة لكنه وافق على رغبة جنيفير.
وبالفعل بدأ الثنائي بمقابلة العديد من الأمهات حيث من المقرر أن تلجأ جنيفير للأم البديلة كوسيلة آمنة للإنجاب بسبب تجاوزها للـ 50.
بن آفليك لديه 3 أبناء من زوجته القديمة جينيفر غارنر، بينما جينيفر لوبيز لديها طفلين من زوجها السابق مارك أنتوني.
إذًا أين الحقيقة؟ هل تخطط لوبيز للحمل من بن أفليك الذي يخطط للانفصال عنها؟