Close Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • نبذة عن الجرس
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
السبت, يونيو 7
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • نبذة عن الجرس
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الرئيسية»اخبار يومية»باسل حبقوق الناجي من زلزال تركيا وتصرفه البطولي

باسل حبقوق الناجي من زلزال تركيا وتصرفه البطولي

مارس 7, 20232 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
باسل حبقوق الناجي من زلزال تركيا وتصرفه البطولي
باسل حبقوق الناجي من زلزال تركيا وتصرفه البطولي

كتب شاب لبناني يُدعى حسين جابر رواية عن البطل اللبناني المسيحي باسل حبقوق الناجي من زلزال تركيا في السادس من شباط – فبراير.

وكتب حسين ناشرًا صورة باسل الذي كان مفقودًا لأيام في الزلزال قبل أن تجده وحدات الاغاثة في تركيا تحت الأنقاض:

باسل البطل المسيحي

“طلعوا يا حجة يا منموت سوا او منعيش سوا”

كلمات لا تنساها ذاكرة طفولتي قالها الشاب المسيحي “باسل” لوالدتي إبان حرب تموز ٢٠٠٦.

في اليوم ١٢ من حرب تموز ٢٠٠٦ كان خيار البقاء بالنسبة لنا كأطفال في منزلنا الكائن في بلدة البازورية بمثابة موت محدق ووشيك وذلك بعد ان إشتدت ضربات العدو العشوائية للقرى الجنوبية دون أن تفرّق وقتها بين حجر او بشر.

عند الساعة الواحدة ظهراً من ذلك اليوم، دخلت حارتنا “بولمان” كبيرة جداً بدا صوتها للوهلة الاولى كصوت عربة عسكرية، دب الرعب في نفوسنا واشتدت اعصابنا نحن كأطفال، إعتقدنا ان الخطر على عتبة الباب، وإذ بشاب مارد، يسوعي الروح، حيدري القلب، جنوبي الاندفاع، وتحت مرمى طائرات العدو يخرج من “البولمان” ويبدء بالصراخ طالباً من كل سكان الحي مرافقته الى بلدته مغدوشة التي لا يشملها العدوان.

خرجت والدتي الى ساحة الحي وتوجهت كما باقي الجيران الى ذلك الشاب الذي كان يقف عند باب “البولمان” وسألته ما الذي اتى بك الى هنا؟ هل انت واثق؟ فأجابها بكلمات تُعد لغاية اليوم الاقدس في سطور ذاكرتي:

“طلعوا يا حجة يا منعيش سوا يا منموت سوا”

وبالفعل، صعدنا “البولمان”، استقلها كل سكان الحي الذي يتجاوز عدد قاطنيه الخمسين، جلست خلف ذلك الشاب مباشرة انا وسائر افراد اسرتي، وقاد بنا رحلة البقاء على قيد الحياة.

على طول الطريق، كان الصليب في يده والقرآن على يمينه، عبر بنا تحت قصف الطائرات والبارجات الاسرائيلية مسافة ١٠٠ كيلو متر تقريباً حتى منحنا الامان وحط بأرواحنا في مدرسة مغدوشة الرسمية وبعدها الاشرفية كرم الزيتون.

السابقهل شتم جمال سليمان شادي زيدان بعد وفاته؟
التالي كارول سماحة تحرج مؤسسة محمود درويش

المقالات ذات الصلة

1 دقائقأبريل 28, 2025

دعوات لأجل الاب مجدي علاوي بعد تعرضه لحادث

اخبار يومية
1 دقائقأبريل 15, 2025

الصبّاح تطلق المسلسل السعودي “هزاع” عبر منصة شاهد

اخبار يومية
2 دقائقمارس 28, 2025

العربية تحرض على قتل دروز سوريا

اخبار يومية
1 دقائقفبراير 25, 2025

هل صدر حكم قضائي بحق نادين بركات؟

اخبار يومية
1 دقائقفبراير 20, 2025

د. فؤاد شيا يعتذر ويصدر بيانًا

اخبار يومية
2 دقائقيناير 28, 2025

الأب ايلي خنيصر يحذّر من الآتي على لبنان والجوار

اخبار يومية
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • لبنان
  • مصر
  • سوريا
  • الأردن
  • العراق
  • السعودية
  • المغرب العربي
  • تركيا
  • اتصل بنا
ALJARAS Magazine © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

حاجب الإعلانات مفعّل!
حاجب الإعلانات مفعّل!
"يُعتبر الدعم الذي نتلقاه من خلال الإعلانات عبر الإنترنت حجر الزاوية في استمرارية موقعنا. نتوجه إليكم بالتقدير ونطلب منكم المساندة بتعطيل مانع الإعلانات الخاص بكم لضمان تقديم الدعم الكامل لنا."
لدعمنا، يرجى تعطيل حاجب الإعلانات