يعاني لبنان من وضع صعب ومن انهيار اقتصادي كبير وانهار الوطن ومعه الشعب اللبناني الذي كان يومًا مقاومًا للحياة والصعوبات.
لم يستفد من هذه المرحلة إلا التجّار الذي نهشوا بلحم الشعب أكثر ولا يزالون حتى الان بحجة ارتفاع الدولار فحققوا أرباحًا خيالية لجيوبهم على حساب وطن مقهور وشعب مستسلم.
اقرأ: باسم مغنية يدافع عن ستيفاني صليبا الموقوفة
كلّما ارتفع الدولار مقابل الليرة اللبنانية، يغيّر أصحاب التجار أسعار كل السلع وحين ينخفض الدولار لا يخفضوا الأسعار بحجة انهم اشتروا كل البضائع بسعر عالي.
الممثل اللبناني باسم_مغنية طرح سؤالًا يسأله الشعب اللبناني لكن لا أحد يجيب عليهم، وكتب:
(يتذرع اصحاب السوبرماركت والميني ماركت برفع اسعارهم على اساس احتساب الدولار بـ 63000 ليرة، الى انهم اشتروا بضائعهم عندما بلغ الدولار سعر 63000 ليرة لبنانية)
اقرأ: باسم مغنية ينتقد الممثلات العربيات
وتابع: (فهل يعقل ان يكون هؤلاء قد اشتروا جميع بضائعهم الموجودة في السوبرماركت في نفس اللحظة التي بلغ فيها الدولار هذا السعر)