قلّما يجذبنا محتوى على تطبيق (تيك توك) خصوصًا في ظل القذارة التي تقدمها الأغلبية بعرض جسدها مقابل الحصول على أموال من داعم من هنا وشخص من هناك دون القيام بمجهودات شخصية.
لكن باميلا الكاشي المرأة اللبنانية المثابرة والطموحة قرّرت أن لا تنجر وراء تلك الموضة الهابطة، بل أرادت تقديم محتوى جديدًا لا يشبه أي محتوى آخر تحديدًا على تيكتوك، وبدل أن تجني الأموال من ساعة (لايف) على هذا التطبيق، سهرت ودرست وعملت على مستحضراتها التجميلية وأطلقت علامتها التجارية Glamela Cosmetics في أهم المختبرات حول العالم.
باميلا لم تعتمد على جسدها ولا على داعم مجهول أو معلوم ولا حتى على من حولها، بل أصرّت على تحقيق حلمها بإطلاق علامتها التجارية واستغلت تيك توك للترويج لمستحضراتها لتقول للعالم بأنها تثق ثقة عمياء بما أنتجته او عملت عليه.
علامتها التجارية Glamela تتضمن ١٢٥ منتج ما بين مستحضرات العناية بالبشرة ومكياج وعطورات خاصة بها.
قد يسأل البعض لماذا سيستخدم Glamela في ظل وجود أهم المستحضرات العالمية؟
فلأن ببساطة استخدمنا عددًا كبيرًا من اهم الماركات العالمية حصلنا على نتائج معيّنه لبشرتنا وفي بعض الأحيان لم نحصل إلا على خيبات أمل رغم ان ثمنهم كان باهظًا.
ومن تجربة شخصية ل Glamela التي حصلنا عليها بعد أيام قليلة نؤكد بأن هذه العلامة التجارية ستنافس كل المنتجات العالمية.
أسعار Glamela تناسب الجميع، غير أن باميلا وفريق عملها يتابعون كل زبائنهم بانتظام لمعرفة ما اذا كانوا قد حصلوا على النتائج التي يطمحون لها..
قد يعتبر البعض بأن هذا المقال قد يكون اعلانًا مدفوعًا من باميلا أو شركتها Glamela، ولكنه ليس اعلانًا بل باميلا تستحق كأي امرأة لبنانية عاملة وطموحة أن نكتب عنهن وعن انجازاتهن وأعمالهن بشرف وأمانة وصدق، ولطالما عُرفنا في الجرس على دعمنا لكل امرأة منتجة لبنانية أكانت أم عربية.
لباميلا صفحة على TikTok فيها كل المعلومات عن علامتها التجارية بإسم Pamela.alkachy.