نشر النجم التركي بوراك أوزجيفيت صورةً له، بدا بمظهر جديد بعدما وضع القبعة على رأسه.
أطلّ في يخت مع أصدقائه الذي يمضي معهم إجازته الصيفية بعيدًا عن زوجته فهرية أفجان وطفله كاران.
قال إنه سعيد ويمضي أجمل الأوقات معهم بعد انتهائه من تصوير مسلسله (قيامة عثمان).
بوراك جعل جميع الصحافيين الأتراك يتحدثون عنه بعد لقطته، وزعموا مجددًا أنه اختلف مع فهرية.
سردوا إنه فرض عليها البقاء في المنزل بالشهور الماضية لكي تهتم بطفلهما، ما سبّب مشاكل كبيرة وقعت بينهما، لكن فهرية نفت ما قالوه.
إقرأ: بوراك أوزجيفيت هل فرض هذا القرار على زوجته وكيف ردت؟
ما دام كلام فهرية صحيحًا، لمَ لم نعد نرهما سويًا؟
كان بوراك ينشر العديد من الصور معها ومع طفله لكنه ومنذ أسابيع لم ينشر أي صورة تجمعه بهما!
لمَ فضّل إمضاء عطلته الصيفية مع أصدقائه على أن يمضيها مع طفله وزوجته؟
هل يصدق الصحافيون الأتراك ويكذب النجمان اللذان ربما يحاولان إخفاء مشاكلهما بعيدًا عن الإعلام؟