تغزّل النجم التركي بوراك_أوزجيفيت بزوجته فهرية_أفجان، ووصفها بامرأة حياته.
كتب: (إنّها امرأة حياتي وحبّي الكبير).
تغزّله بها حصد تفاعلًا هائلًا في تركيا، وفي الشرق العربي يتابعهما الآلاف من محبيهما، بعدما دُبلجت أعمالهما باللهجة السورية عبر شاشات التلفاز منذ سنوات، ثمّ أصبحت متاحة مترجمة عبر كل المنصّات الإلكترونية.
لكنّ صحافيين أتراك اعتادوا الاعتداء على حياتهما الشخصية، اتهموا بوراك بالاستعراض، أي أنه يستعرض حبه لزوجته فهرية، من أجل حصد التفاعل.
تهم لا نفهمها كونّه من أشهر نجوم وطنه وكذلك زوجته التي تقارع نجمات الصف الأول.
كلّ صورة أو فيديو ينشره بوراك أو فهرية، يحصد مئات آلاف الإعجابات، فما حاجتهما لاستعراض عاطفتهما؟
إقرأ: بوراك أوزجيفيت وفهرية أفجان هكذا احتفلا برأس السنة مع طفلهما – صور
ما الذي يدفع بوراك للاعتراف بحبٍ لا يشعر به؟
ما الذي يبقيه مع زوجته بعد سنوات أربعة على زواجهما إن كان لا يعدها فعلًا امرأة حياته وحبه الكبير كما وصفها؟
ندافع هذه المرة عن بوراك لا حبًا به بل اقتناعًا بحبّه لزوجته، كوننا نتابعهما بشكل جيّد عبر حساباتهما الإلكترونيّة ولم نشعر يومًا أنهما يستعرضا، بل على العكس يطلّان باستمرار ببساطةٍ وعفوية تُحسبان لهما.