توقّع أحد أهم المنجمين في البرازيل ويُدعى شردبهن كانشلن اوليه حدوث اضطرابات عديدة في الكون بأواخر عام ٢٠٢١، قائلًا: (أوروبا ستشهد مظاهرات حاشدة، أما اميركا فستسقط أمام الصين القوية).
شربهن سرد عدة تنبؤات حول مستقبل العالم، واصفًا إياه بالمخيف.
تابع: (علينا أن ننتظر قليلًا حتّى يسود الأمان في العالم).
عن العالم العربي حكى: (قلت سابقًا إن العراق لن يهنأ بالسلام بعد رحيل رئيسه صدام حسين، وسيبقى مشتتًا تحكمه عدّة أطراف تطمع بالمال والسلطة، لكنّ كلّ هذا سيتغير، عندما يقدم أحد من عائلة الرئيس السابق، يحكم العراق خلال سنوات قليلة ويعيده قويًا).
أضاف: (سوريا ستتحسّن، الكثير من الرموز ستسقط، الدولة في معالمها، قلت هذا من قبل، لكنّ لا.. الرئيس بشار_الأسد سيبقى وينجح باقتلاع الفساد من جذوره).
(البعث سيسيطر في العراق وسوريا)، قال شردبهن.
في لبنان تنبأ: (الزعماء إلى زوال، والشعب سيحصل على الراحة التي يريدها).
كما توقّع:
- إسرائيل تنهار أمام مجموعات متفرقة من دول عديدة، تشنّ حربًا قوية عليها.
- دول الخليج تتصالح مع سوريا.
- سوريا ستكون أقوى الدول العربية.
- الصين تحكم الكون والولايات المتحدة يسقط نفوذها.
- العراق لن يُحكم مجددًا بنجاحٍ إلا عبر أحد أفراد أسرة صدام حسين، وأراها شابةً قوية تحمل اسمه. (هل تكون رغد صدام حسين؟)
- لبنان تنتهي آلامه برحيل زعمائه.
- حرب اليمن تنتهي والسعودية ترعى إعادة البناء.
- أوروبا ستبني حلفًا قويًا مع روسيا ولن تعاديها.