أطل مايك فغالي ليلة رأس السنة على شاشة الـ OTV، وأطلق سلسلة من التوقعات للعام 2019 وأبرزها:
– اتفاقيات ودستور جديد قادم على أنقاض اتفاق الطائف.
– عودة الإرهاب إلى لبنان
– الدستور الجديد بعد سقوط اتفاقية الطائف لن ينتقص من صلاحيات رئيس الجمهورية.
– عفو خاص عن شخصيات في لبنان.. شبيهة بالعفو السابق عن النائب سمير جعجع.
– نجيب ميقاتي اسم يعود للواجهة.
– دوائر رسمية في لبنان عرضة للخطر.
– مطار بيروت الدولي في مشهد حزين.
– عنصر الكلور أمام امتحان كبير لمعالجة مرض نقص المناعة والسرطان وبعض الأمراض الخطيرة.
– عواصف مناخية من الفضاء الخارجي أكبر بكثير من العواصف السياسية تبدأ في مطلع 2019 بمعدل ما يقارب كارثة كل 3 أشهر
– دول وجمهوريات ظنّت أنها أصبحت آمنة تعود إليها الصراعات والعنف بجولات تبدأ في القسم الأول من 2019.
– مظاهرات كبرى لتغيير الحكم في تركيا، تنجح بعد عناء كبير وتتعمّد التظاهرات بالدم، يمكن وصفها بشبه انقلاب.
– تخسر السعودية موقعها السياسي لفترة ثم تعود إلى سابق عهدها. السياسة الداخلية تتغير في السعودية على صعيد اجتماعي ومشاركة مباشرة في الحكم.
– وضع اقتصادي دقيق في الإمارات.
– مصر أمام امتحان كبير وشبه حظر للتجوال.
– الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي آخر عسكري يحكم مصر.
– جزء من العالم العربي يقبض الثمن ويطبّع علنياً مع الصهاينة.
– فضيحة حرب اليمن التي تمولها أميركا واسرائيل تنكشف وذلك لاكتشاف حقيقة القدس، قدس اليهود ليست قدس فلسطين، وخاصة مدينة تعز والحديدية.
– مد وجزر أمني في سوريا، والجيش السوري على أهبة الاستعداد لضبط الأمن، وقد نرى الجيش السوري خارج أرضه يدافع عن العروبة.
– الدولار يستقر لأقل من 300 ليرة سورية والعملة السورية تنتعش و تعود للتداول عالمياً
– حل جميل جداً وجذري لموضوع الخارجين من البلد على صعيد التجنيد وعودة 90% من النازحين بدءًا من النصف الثاني.
– عفو عام في لبنان وسوريا والسعودية والبحرين 4 اعفاءات خاصة في لبنان.
– تشنجات كبرى عالمية سياسية ووحشية.
– دول عظمى تؤجل مشاريع كبرى والنووي الى الواجهة.
– خضات داخلية كبرى في إيران بالإضافة إلى انتفاضة طبيعة.
– ايران أمام امتحان عسكري دقيق وفي النصف الثاني من 2019 دول سترضخ لشروط دول عظمى.