خبر انتشر مفاده أن العراف ميشال حايك ردّ على متابع قائلاً:
(اذا بخبرك عن ٢٠٢١ رح تترحم على ٢٠٢٠) هذه التغريدة أثارت ذعرًا وسأل البعض ماذا ينتظر اللبنانيون والعرب والعالم أكثر مما يحدث الآن.
ما لا يعرفه الكثيرون أن لا حسابات شخصية لميشال حايك الذي يطل مرة في السنة ويطلق توقعاته المحلية، العربية والعالمية وكلها لا تكون صادقة بل قائمة على الاحتمالات أو المعلومات.
الخبر ليس صحيحًا وكاذبًا، وتحتل سيدة التوقعات ليلى عبد اللطيف الأخبار والترند لأن أغلبية توقعاتها أصبحت حقيقة في فترة زمنية قليلة.
اقرأ: ليلى عبد اللطيف: ترامب يموت سعد الحريري يعود كورونا والدولار والخليج وفنانة تقتل مع ٣ قادة – فيديو