جاستن بيبر كان فارس أحلام أغلبية الفتيات في العالم، خصوصًا حين كان طفلًا أي حين كان بريئًا، لكنه انجر وراء سلبيات الشهرة الباكرة وأدمن على المخدرات التي دمرته جسديًا ومعنويًا حتى أن جماله بات خافتًا للغاية.
عدسات البابارتزي التقطت صورة له حين كان في الشارع ولم يرتدِ الحذاء وكان بالملابس الرياضية ووحيدًا بلا زوجته التي لم تفارقه لحظة منذ زواجهما.
وكان صرح بيبر مؤخرًا إنه يخضع لعلاج نفسي منظم حتى يتخلص من أثار المخدرات في جسده بحسب ما قالته صحيفة “الدايلي مايل”