منذ 7 سنوات 
أحيا النجم العالمي جاستين بيبر حفلاً فنياً ضخماً في اسبانيا تحديداً في برشلونة وسط حضور عدد كبير من محبيها ومن مختلف الأعمار رغم أن جاستين نجم صغير في السن لم يتعدَ الـ 23 عاماً، ولكنه استطاع من تكوين قاعدة شعبية كبيرة جداً بدءاً من عالم الـ Youtube إلى نجم حقيقي يحبه الملايين ومن كل أنحاء الكرة الأرضية.
ولكن يبدو أن جاستين “لطش راسو”، وعاش النجومية حتى أصبحت سلبية في حياته، فيعامل محبيه بقلّة أخلاق ولا يحترم شعورهم ولا حبّهم له، وفي كل مرة يختلف مع احد المعجبين ولا يهتم أبداً لردّة فعل الصحافة أو الأشخاص الذين ساهموا بوصوله إلى هذه المرحلة، لأن الفنان بلا جمهور لا يساوي شيئاً.
وفي آخر قصص بيبر، فقد لكم معجبه الإسباني بالبوكس على فمه حتى نزف ووقف حائراً ولم يصدّق ما فعله بيبر الذي كان نجمه المفضل قبل أن يقوم بهذه الحركة المعيبة والمخجلة في آن.
يذكر أن الشرطة الأميركية كانت ألقت القبض على جاستن مرات عدّة بسبب قيادته السيارة تحت تأثير الكحول.
)
