يبدو أن أنباء عودة العلاقة العاطفية بين النجمة العالمية جينيفر_لوبيز وخطيبها السابق الممثل بن أفليك، صحيحة، خصوصاً بعد انتشار صورهما وهما يتبادلان القبلات في حفل عشاء في ماليبو لوس أنجلوس.
اقرأ: جينفير لوبيز تنفصل عن حبيبها
انضم بن أفليك الذي يبلغ من العمر 48 عاما إلى حبيبته جينيفر لوبيز 51 عاما، في حفل عيد ميلاد شقيقتها الخميسن، وبدت عليهما علامات الحب والاندماج العاطفي لأول مرة منذ تداول أنباء عودة علاقتهما العاطفية.
حضر طفلا جينيفر لوبيز التوأم حفل عيد ميلاد خالتهما، وهي نفس المناسبة التي حرص بن أفليك على حضورها، في الوقت الذي صرحت فيه والدة لوبيز من قبل بأنها مسرورة لتجدد علاقة ابنتها مع خطيبها السابق مرة أخرى.
في الماضي كانت والدة جينيفر لوبيز وبن أفليك مقربين للغاية وهي تحبه كثيرا، وكانت حزينة على انفصالهما وعدم تمكنهما من تحسين علاقتهما على مدار السنوات الماضية.
جينيفر لوبيز وبن أفليك كانا مخطوبان عام 2002، لكنهما لم يتما زيجتهما، ولكن عادت الشائعات حولهما مرة أخرى في أبريل الماضي بعد لقائهما في ميامي، عقب انفصال الأولى عن خطيبها السابق أليكس رودريجيز.
منذ ذلك الوقت ازداد التقرب بين ثنائي هوليوود الشهير بلقب “بينيفر”، ويتردد بأنهما يخططان للانتقال للإقامة سويا في لوس أنجلوس برفقة أطفالهما من أزواج آخرين.
تقيم جينيفر لوبيز مع طفليها التوأم ماكس وإيمي في ميامي منذ سنوات، وكانا يلتحقان بإحدى مدارسها، لكن وباء كورونا أجبرهما على الدراسة من المنزل مؤخرا لفترة طويلة.
وقال مصدر لموقع Page Six إن جينيفر لوبيز تضع طفليها في أولويات قراراتها، وستتأكد جيدا قبل اتخاذ أي خطوة جديدة في علاقتها بخطيبها السابق بن أفليك الذي يحرص هو الآخر على قضاء وقته مع أطفاله من الممثلة جينيفر جارنر.
بن أفليك لديه ثلاثة أطفال من جارنر وهم سيرافينا وصامويل وفيوليت، وحرص على العودة إليهم سريعا بعد قضاء بعض الوقت مع جينيفر لوبيز في ميامي في عطلة صيفية كشفت عن عودتهما إلى بعضهما.