في ظل ما يحدث من جهةِ منظمات مشبوهة تبث سمومها في المنطقة العربية، والتي يسأل الجميع عن مصادر مموليها الدين يمولون موظفيهم بمئات آلاف الدولارات، لتعميم أفكار شاذة وسامة، ولا إنسانية، وليست من أولويات حاجات البشر في حال كانت حاجة كما يدعون وأعني كل البشر على كل الأرض وأولهم بشر أوروبا حيث تنطلق هذه الأفكار وتتمركز هذه المنظمات.
على هذا الكوكب لا يلاقي الإنسان ما يأكل ويشرب ويتدفأ.. ويكثر الفقر وتكثر الجريمة وغيرها من أنواع مظاهر البشاعة النتنة.
فيطل علينا من يسمون أنفسهم بحقوقيين تابعين لمنظمات منها من الأمم المتحدة ويعملون على ترويج كطالب يسمونها حقوقية ويعبئون الشعوب الغبية بها.
جيني إسبر قالت إنها ليست مع المثلية الجنسية ولا ضدها، لكن وكما قالت هناك الكثير من التهويل الإعلاني الغربي، الذي يُسيطر على الشرق في مسألة الدعم المُبالغ به للمثلية الجنسية.
وأبدت عبر برنامج (إنسان) رفضها الشديد لزواج المثليين وتبنيهما للأولاد.
عسى أن تكثر الأصوات المماثلة لصوت جيني.
وفي مكان آخر تحذثت عن معاناتها مِن مَن طعنها بالسكين في ظهرها كما تشاهدون في هذا الفيديو
https://www.instagram.com/p/CfuUsakAqdZ/