دعمت رويدا عطية نانسي عجرم في أزمتها الأخيرة، وتمنت لها السلامة بعدما تسلل لصٌّ إلى منزلها وحاول خطف بناتها وكادت الكارثة الكبرى تحدث لولا تدخل زوجها د. فادي الهاشم الذي أطلق النار عليه ليحميهنّ.
بعض الصفحات العنصرية الكاذبة حاولت توريطها بحديثٍ مفبركٍ لها، هاجمت به السوريين وقالت إنها تعرضت لموقف مشابه عندما كانت متزوجة عام ٢٠١٢، وهذا غير صحيح لأنها لم تكن متزوجة آنذاك.
رويدا نشرت وثيقة الخبر المزيف وكتبت تنفيه: (يا عيني يا عيني على هالتصريح ايمتى انا قلتو ياريت بس حدا يفرجيني اياه، لا ومع زوجي كمان وانا منفصله من ٢٠٠٩ اي زوج هادا بلله شو زوج جرابات متل اللي كاتبو).
ما نعرفه أن النجمة السورية تحب وطنها كثيرًا ولا يمكن أن تعتدي على أولاد شعبها، لكنها لا تنكر فضل لبنان عليها لأنها عاشت بين اللبنانيين لمدة ١٧ عامًا وصارت كابنة هذا البلد الذي رحب بها ودعمها.