يعيش الفنان المصري عمرو_دياب علاقة عاطفية مع عارضة أزياء روسية تُدعى نيكي ماريانا، وحصلنا على عدد من الصور لها حين كانت في دبي وزارت عيادة الدكتور نادر_صعب.
اقرأ: لقاء بين د. نادر صعب مع حبيبة عمرو دياب الروسية الجديدة – صور
لا يستطيع عمرو العيش دون علاقة حب في حياته، حتى أنه نسى حبه الكبير للممثلة المصرية دينا_الشربيني بعدما عاشا عشقًا كبيرًا كاد يتكلل بزواج لولا زوجته زينة عاشور التي هددته بسحب نصف ثروته.
اقرأ: مادلين طبر فجرتها لكن هل يخسر عمرو دياب نصف ثروته إن تزوج دينا الشربيني؟ فيديو
يعشق النساء الأصغر منه بسنوات، وهذه المرة أحب شابة روسية لا عربية ولا تعرف بالعادات والتقاليد في البلدان العربية، غير أنها روسية أي مسيحية لا مسلمة، وقد تكون علاقة عابرة حتى يعوض الحرمان العاطفي في حياته.
في إحدى الصور ظهرت نيكي بإطلالة جريئة للغاية وصدرها “برا”، كما تشاهدون الصورة أدناه، لكنه لم يجبرها على حذف صورتها بعد.
اقرأ: حبيبة عمرو دياب الجديدة اسمها دينا وهذه صورها!
كيف يؤثّر الانفصال على الرّجال؟
يميل الرّجل إلى تجاهل ألم الانفصال، وإظهار أنّ الأمور على ما يرام، فإذا اختبر تجربة حب فاشلة، وانتهت بالانفصال على الأرجح أن يمر بمراحل، ومشاعر مختلفة، مثل:
– تتقاذف أمواج المشاعر السلبيّة، ويتخبّط بها مثل الحزن، والغضب، والارتباك، والشّعور بأنّه فاشل في الارتباط بعلاقة طويلة الأمد، ما يؤثّر على ثقته بنفسه، وتدنّي احترامه لذاته، وقد يشعر بأنه مخدّر لا يستطيع أن يحدّد ما يشعر به نتيجة الخسارة التي تعرّض لها.
– قد يلجأ للكذب بشأن العلاقة السّابقة، بأنه لم يكن مقتنعًا بها، ولم يكِن في يوم لحبيبته السّابقة أي مشاعر، وهي طريقته في الدّفاع عن نفسه وحمايتها من الألم.
اقرأ: ابنة عمرو دياب تتحدث عن دينا الشربيني
– يزيد انغلاقه على نفسه، ويتجنّب التحدّث عن العلاقة السّابقة، وتكبت مشاعره ويحتفظ بها لنفسه فقط.
– يصبح سريع الانفعال العاطفي، وشديد العصبيّة، وقد يكون سيئًا في ردوده على البعض.
– قد يجد نفسه يفكّر بطريقة عدوانيّة ويميل لممارسة العنف تجاه حبيبته السّابقة، ليؤذيها كما أذته.
– قد يسرع لإقامة علاقة جديدة مع أخرى، في محاولة للتغلّب على ألم الفقد، والخسارة.
اقرأ: ماذا فعل عمرو دياب وزوجته بابنتهما جنى؟- فيديو
– قد يلجأ لكثرة التّبريرات حول نهاية العلاقة، وقد يكون مثل هذا التصرّف ليبرّر لنفسه ولمن حوله عدم قدرته على الاستمرار بالعلاقة.
– يميل إلى إلقاء اللّوم على نفسه، وتحميل نفسه الخطأ في فشل العلاقة وانتهائها.