سنلاحظ معًا في الفيديو الأول أن هيفا تسير وحدها إلى السيارة ومصور يلحق بها وتبدو وحيدة.
الفيدو الأول حديث النشر بعد أن أعلن حبيبها ومدير أعمالها محمد الوزيري اعتزاله العمل معها كمدير أعمال، ونلاحظ أنها تقطع الطريق باتجاه السيارة وينتظرها السائق الذي يفتح الباب كما لأي امرأة من العامة.
في الفيديو الثاني قبل أكثر من شهر حين كان حبيبها مديرًا لأعمالها نراه يمشي حولها وحين وحين تصل إلى السيارة يضع يده فوق رأسها تمامًا كما يفعل البوليس مع المعتقل لحمايةِ رأسهِ من أي أذى، وكما يفعل الآباء والأمهات مع أطفالهم حين يدخلوهم السيارة.
مشهد الوزيري مع هيفا يكسب المشهد الكثير من الرومانسية والحب والحماية والرعاية.
لكن هذا كله ما أعجب البعض من الذين لا يطيقون هيفا مع أحد ويريدونها لهم وبطريقةٍ مرَضية ما جعل الوزيري يفر هاربًا من حملة التشويه التي تعرّض لها فأعلن عن استقالته من إدارةِ أعمالها لتضل حبيبة أو زوجة أو.. لم يقل لنا.
الوزيري بريء وللجرس: هيفا حبيبتي وهنا كل الوثائق
https://www.instagram.com/p/B0_q3odFGL9/
https://www.instagram.com/p/Bzy6ILCl_G0/