حلا_شيحة، من أهم الممثلات في مصر، وكانت من أجملهنّ، نقول هذا عندما نراقب صورها قبل إجرائها لسلسلة من الجراحات التجميلية التي خرّبت ملامحها.
إقرأ: هذه والدة حلا شيحة اللبنانية!
الآن لا تزال جميلة لكنها لم تعد تلك الجميلة النظيفة من الإبر وسكاكين الجراحين.
أدناه ترون صورًا لحلا قبل اعتزالها التمثيل عام ٢٠٠٦، بملامحها الناعمة الجميلة التي لم يلمسها طبيب جراحي.
لا نعارض عمليات التجميل إن كان هدفها تحسين المظهر، لكن بحالة حلا، فلا، لأنّ نتائجها أسوأ بكثير.
لم يسبق لنا أن لاحظنا تغييرًا سلبيًا كهذا على وجه نجمة مصرية بالآونة الأخيرة بعد التجميل، كحلا، أما في الشرق العربي فلاحظنا المغربية دنيا بطمة التي تبدّلت كليًا للأسوأ!
إقرأ: حلا شيحة تظهر بالحجاب مع شقيقتها هنا – صورة
حلا عادت للفن عام ٢٠١٨، وقرّرت أن تجري تباعًا سلسلة من العمليات، لتشوّه وجهها البريء الذي ما عاد بريئًا بعد كلّ تلك التعديلات البشعة!
وإن رأت الممثلة المصرية صورها القديمة الآن، هل تتحسّر كما كلّ نجمة شوهّت أجمل ما صنعه الله بها، أي وجهها الذي يحمل معالمها وهويتها المتفرّدة؟
وأنتم هل توافقوننا الرأي؟