حركات وصوت المذيعة الكويتية، حليمة بولند كان موضع جدال بين العديدين، بين من يقول أنها ممثلة محترفة وتصرفاتها مصطنعة، ومن يرى أن بولند إنسانة طبيعية.
تداول رواد السوشيال ميديا، فيديو لحليمة وكانت بعمر الـ13 عاما أثناء تقديمها لبرنامج تعليمي إلى جانب الأستاذ (علي الخضري)، أظهر الحقيقة.
هذا الفيديو قطع الشك باليقين فيما يخص صوت الإعلامية المثيرة للجدل، بعد التأكد من أن صوت حليمة الذي أثار الجدل من سنين حقيقي وليس دلع كما كان يعتقد الكثيرون. أيضا حركات بولند أثناء التقديم لم تتغير مع مرور السنين وأُعجب الكثيرون بطريقة التقديم والأسلوب وثقافتها العالية.
من جهة أخرى، إحتفلت حليمة بولند بعيد ميلادها الـ 39 مع عائلتها، ونشرت صورتين لها مع ابنتيها مريم وكاميليا ودعت متابعيها إلى مشاهدة الاحتفال بهذه المناسبة من خلال فيديو نشرته عبر صفحاتها.
رواد السوشيال ميديا، تركوا الإحتفال المبهر، وسخروا من تسريحة شعر إبنة حليمة الصغيرة، التي ظهرت بشعر قصير، الأمر الذي دفع العديد الى تشبيهها بالذكور، وهناك من قال أنه ينقصها شماغ لتصبح رجلا.
حليمة بولند تحتفل مع بناتها بعيد ميلادها
سليمان البرناوي-الجزائر