حليمة بولند للأمانة تسلينا.. ولا نعرف لماذا كل هذا الحقد الذي نصبه عليها، وكل ما تفعله ليس إلا هبلاً.
هي لا تسرقنا، ولا تعتدي على حقوق الشعوب، ولا تقتل الأطفال بالكيماوي..
هي فقط تقدم شخصيتها وربما تكون هذه شخصيتها الحقيقية ولا تصطنع..
وهذه المرة ظهرت سحلية صغيرة على الواجهة الأمامية للسيارة.. لكن لا نعرف كيف تقع هذه الأحداث والكاميرا جاهزة!
حليمة كالعادة بدات بالصراخ: “شو بسوي احس اني ابكي ورب الكعبة، هني بالسيارة وقاعدة امشي انا، رايحة لعند ماما، ياويلي ياماما أنقذيني”.
شاهدوها إن أردتم.
https://www.youtube.com/watch?v=-nmHkaJ-avw