المذيعة الكويتية، مي العيدان تعشق النقانق إلى حد الجنون، حتى وصل الأمر بها لمهاجمة أحد المطاعم لأنه لم يوصل لها الطلبية كما أرادت، ونشرت صورة لطبق النقانق وعلقت: ( قمة السوء بالتعامل مع الزبون من مطعم فرحات جايبين الطلب بارد ثلج لأن السايق قاعد ساعتين يلف وأخيرا لما جابه النقانق محروقه شوفة عينكم).

وتابعت غاضبة: (و طالبه ٣ نقلني جايب لي صحن واحد و الخبز امفرط ناشف الكلب ما يرضى ياكله لا وناقص الطلب٢ ميرندا لا ولا السايق جايني ما يعرف يعد الفلوس ولا يعرف يرد الباقي اخر مره اطلب من مطعم التعاسه فرحات ابو اكل محروق و ناقص).

وبعد أن فضحت أحد مطاعم بلادها، انتقدت سوء اختيار النجم السوري، قصي خولي لعلاقته بالتونسية مديحة الحمداني، وقالت تصف أمها وتعتدي عليها وعلى مهنتها كمغنية شعبية فقالت: (كمية قباحة مع احترامي، قصي لم يختر النسب الصحيح رغم وصوله الى منتصف العمر، اكتشفت انه الفنانة التونسية أمال هي حماته وهذا نسب غير مناسب له، فأم البنت فنانة في المراقص ولا تحترم سنها من خلال ملابسها).

وتابعت: (انا اعتقد ان هذا حصل من كثرة العك، لن نتذكر نزواته وفضائحه التي انتشرت كثيراً في فترة من الوقت ومن بينها فيديوهاته اللي يفشل مع سارية السواس، كان زيون عندها.. هناك معارك تحصل بين زوجين لا يطيقان بعض والضحية هو الطفل. ومع ذلك قصي يحاول لملمة الموضوع ولكن الطرف الآخر لا يفعل ذلك.

ولأن مي مذيعة لا عتب عليها ولو كانت صحافية لجاء ردنا مختلفًا.

من المعيب جدًا تناول فنان بحجم قصي الخولي بهذا الكم من الاستخفاف والحقد والتعاطي مع فنانة تونسية بتعييرها بشكلها وعمرها.. لكنه زمن كل “مين ايدو إلو” وكله يقول ونحن نتفرج ونتحسر على زمن خسر كل الرصانة وتحول إلى أضحوكة.

مي العيدان

سليمان البرناوي – الجزائر

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار