منذ شهرين، خسرت الممثلة السورية شكران_مرتجى والدتها قبل بداية شهر رمضان، وعاشت عذابًا وفراقًا صعبيْن بعدما كانت تشكّل الراحلة كل حياتها، وكانت لها السند في كل المشاكل والأوقات الصعبة.
شكران عادت للتواصل مع جمهورها، لكن عودتها خجولة كئيبة وحزينة، تحاول التظاهر بالقوة تحاول العيش تحاول تخطي هذا الرحيل المؤلم لكنها لا تستطيع.
اقرأ: شكران مرتجى اليتيمة توجه رسالة مبكية لوالدتها
واليوم كتبت نصًا شرحت فيه كل مشاعرها بعد وفاة والدتها، وكيف أصبحت حياتها وقالت: (كتار بيشوفوا حزني ع أمي مبالغ فيه. بعرف ولكن الحقيقة وفاة أمي فجرت حزن العالم كله اللي جواتي ماكنت بعرف إني صابره ع كتير شغلات بالحياة لانه كان فرحي وجودها ولو ماشفتها كل يوم كانت محققتلي حالة من الرضا غريبه وحاله تقبل كل الظروف بطريقه غير مباشره وفاة أمي الشعره التي قسمت ظهري نعم)
اقرأ: شكران مرتجى ماذا طلبت في ليلة القدر؟
اقرأ: شكران مرتجى لوالدتها: من قال لكِ أن تقطعي حبلنا السري
واضافت: (أنا هلق بستحي أضحك وإذا بدي أضحك شوي شوي مارح أعرف كيف مابعرف شو قادم الأيام أكيد الحياة بدها تستمر بس مو متل قبل ٢٦/٣/٢٠٢٢
بس بعد أمي رح أحفر وطم وباقي ماتبقى بعد أمي هو عبث وماقبل وفاة أمي غير مابعد رحيل أمي
كتار رح يفهموني الله يرحم أمهاتكم وكتار مارح يفهموني الله يخليلكم أمهاتكم وماحدا يقلي قلة إيمان بالعكس راضيه بقضاء الله وقدره الحمدلله وأكيد ماعم أطلب تعاطف هاد وضعي عم وضحه بالتفصيل لأول وآخر مره دائرة معارفي وأصدقائي صغرت كتير كتير كتير تقريبا عدد الأيد الوحده أمي أخدت معها كتار حقيقة ومجازياً طبعاً)
اقرأ: شكران مرتجى توجه رسالة لبشار الأسد ومحمود عباس
وختمت: (خسارتي كبيره كتير ورح ضل أبكي ع فكره ورح ضل حزينه هي أمي مو حيالله واللي بيحبني حقيقة بيقدر هالشي وبيدعيلي أو فليصمت ويبتعد أنا هلق بالضبط متل بنت صغيره كانت ماسكة ايد أمها فجأة هالإيد راحت والبنت بالعجقه عم تدور ع أمها وتبكي وتقول للعالم بدي أمي بدي أمي)