هاجم الممثل المصري خالد أبو النجا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بطريقة غير أخلاقية تفتقد لكافة معايير الإحترام، وهذا ليس جديدًا على شخص لطالما شتم رئيسه وجيشه وكل من يعارضه بالرأي، رغم أنه يطالب بإحترام المثليين وحقوقهم وآراء كل من يدعي لتخريب مصر!
ماكرون دعم الرئيس المصري الشرعي عبد الفتاح السيسي الذي يحارب الإرهاب على أراضي سيناء، وجلب الأمان والاستقرار لوطنه وللمصريين عكس الفوضى التي يتمناها أبو النجا ومعه زميله المتراجع فنيًا عمرو واكد والمغمور الجديد الخائن محمد علي.
نشر خالد كاريكاتورًا مسيئًا للسيسي وكتب يهين فرنسا عبر رئيسها: (عزيزي ماكرون، الديكتاتور الذي تدعمه يفشل، المصريون يشاهدونك ومعهم رجال العالم الأحرار، اللعنة عليك).
من يحاسب ممثلًا كخالد يحقر رئيسه أمام الملايين، ويهين زعماء العالم؟ هل هذه المعارضة التي يدعيها البعض؟ يريدون أن تصبح الشتائم لغة التعبير الوحيدة عن مواقفنا؟ أين الحرية القائمة على احترام الآخر؟