هاجم الممثل المصري خالد أبو النجا مفتي مصر الراحل الشعراوي، وأهانه ولم يحترم حرمة موته، ولا موقعه الديني، ولم ينقده بطريقة راقية بل استخدم أقذر العبارات.
كتب: (الشعراوي مثال صارخ للجهل بالعلم بل تباهى بعدم قرائته لغير القران، الوهابية في أبشع تجلياتها).
المصريون لم يصمتوا وردوا عليه ووصفوه بالمثلي جنسيًا، بعدما أشتُهر بالدفاع عن قضايا الشواذ والمطالبة بإقرار قانون لتشريع زواجهم.
من خان وطنه ورئيسه وجيشه ليس غريبًا عليه أن يهين قامة دينية كالشعراوي!