لا بد لكل نجاح من صناع محترفين يقفون خلفه. .. كما لا بد لكل تمايز من مبدعين حقيقيين يصوغون عناصره.
تنطبق القاعدة على مسار شركة Kingco Media بفروعها في أوكرانيا و دبي التي يديرها الخبير في السوشيل ميديا سعيد طلّوزي حيث هي تقف بثبات خلف مجموعة من الناشطين على وسائل التواصل الإجتماعي. فتمنحهم فرصة الإبداع الذي يحظى بقبول المتابعين. كما تساعدهم على ترسيخ خطاهم فوق الدرب الصعبة لينطلقوا بثبات نحو التفوق والتفرد.
بالرغم من كون التواصل الإجتماعي ميداناً متاحاً للجميع فإن قلة نادرة من الناشطين فيه أمكن لأفرادها أن يبلغوا ذرى مرتفعة منه، وأن يصلوا إلى مواقع متقدمة في رحابه الشاسعة. وإن كان للجهد الذي بذله هؤلاء دوره الأساسي في ما أمكنهم تحقيقه، فإن لأولئك المجهولين الذين يوجهون حراكهم، من مواقع مظلمة وخفية، مساهمات قيمة ومؤثرة، بل وحاسمة أيضاً، في الوصول بهم إلى حيث وصلوا.
منذ اللحظات الأولى للمسيرة الناجحة كان التناغم قائماً، وكان الإنسجام متوافراً بين طلّوزي بوصفه قائداً ذا رؤية ثاقبة، وبين فريق عمله المحترف والمجتهد والساعي دوماً نحو الإنجاز. أرسى القائد خطط عمل طموحة ومتقنة الصياغة، فيما نشط الفريق الذي يضم نخبة من الجامعيين في تنفيذ بنود الخطة معتمداً أسلوباً لا تنقصه المرونة ولا يعوزه الإبداع، لتكون النتيجة كوكبة من المتميزين في التواصل الإجتماعي يرسخون حضورهم في مواقع متعددة من مواقع الضوء وعوالم الشهرة.
خلال فترة زمنية قصيرة نسبياً أمكن للخبير طلّوزي أن يوظف رؤيته المستوعبة لمتطلبات المهمة التي اختار الخوض في غمارها مؤسساً لقاعدة انطلاق نحو مشروع متكامل. بدأت بوادره في الظهور حالياً، والواضح أن هناك الكثير من النتائج الباهرة التي يتوقع لها أن تظهر في القريب المقبل. وذلك اعتماداً على المرتبة الطليعية التي أمكن لشركة Kingco Media حيازتها خلال مدة متواضعة من الزمن.