حلت الفنانة التونسية درة ضيفة على قناة Gossips في لقاء تحت عنوان “تاء تأثيث”.
أجابت درة عن كثير من الأسئلة التي تتعلق بالمرأة، كما تحدثت عن كثير من تفاصيل حياتها سواء من فترة طفولتها أو الآن.
وهنا نذكر أبرز ما قالته درة:
– أنا “فيمينست” بمعنى دعمي لمطالبة المرأة بحقوقها، لكن لست مع أن تكون المرأة ضد الرجل أو العكس
– لا أؤمن بفكرة أن المرأة أقوى من الرجل أو العكس، وأعتقد أنهما متكافئان
اقرأ: معجزة حدثت مع أمل حجازي ونضال الأحمدية – فيديو
– قص شعري “زيرو” خطوة صعبة أخاف منها وستخيف المحيطين بي، لكن لا أنتقد أي امرأة تقدم عليها
– لم أعاكس رجلا في الشارع، ورأيي أن المعاكسة مرفوضة من الرجل أو المرأة، ويمكن قبول كلمة يقولها رجل مؤدب وباحترام
– سافرت بمفردي في الإعدادي والثانوي، وفي المرة الأولى كنت مسافرة للقاء أمي وكنت برفقة المضيفة طول الوقت
– لم أرتبط بعلاقة مع أكثر من رجل في نفس الوقت، ولا أوافق على فكرة العلاقات المتعددة سواء للرجل أو المرأة، وإذا كان الشخص غير مرتاح في علاقة يمكنه الخروج منها والبحث عن سعادته مع شخص آخر
– أنزل “السوبرماركت” بالشورت والشبشب إذا كنت في مكان قريب من البحر لكن ليس قرب البيت، والرجال لا أحد ينظر لهم إذا قاموا بذلك
– ضربت أحد زملائي “قلم” في إعدادي، لكن طبعي ليس عنيفا والولد ضايقني
– لا أشتم طريقة الرجال في قيادة السيارات، والرجال يشتمون قيادة النساء ليشعروا بأنهم يفهمون أكثر في القيادة، لكن الإحصائيات تشير إلى أن معظم الحوادث سببها الرجال
– لا أدفع الحساب إذا كنت مع خطيبي أو زوجي، والرجل “الجنتلمان” لا يوافق أن تدفع المرأة الحساب في المطعم
– لم يسبق لي محاولة تضخيم عضلاتي، وأحب أن يكون جسم المرأة أنثويا، وفي نفس الوقت أحب الرياضة والعضلات المشدودة، وأحترم المتفوقات في رياضات لها علاقة بتضخيم العضلات
– النساء يحبون إنجاب البنات لوجود أشياء مشتركة بيننا، وأتمنى إنجاب طفلة تشبهني أو طفل يشبه زوجي
– أكثر ما يجذب النساء للرجال الطيبة والحنية وخفة الدم، والرجولة ولكن ليس بالمعنى الرجعي أو التقليدي
– الشخص الذي يقدم على القتل مختل وغير سوي سواء كان امرأة أو رجلا، وقد يقتل بدافع الانتقام من ظلم شنيع
– لا أستغرق وقتا طويلا أمام المرآة في الظروف العادية، وفي المناسبات أتأخر بسبب الكوافير والمكياج وأشعر بالملل
– لا أستطيع قتل فأر، وأشياء مثل السباكة وإصلاح السيارة أتركها للرجل
– المرأة تكذب أحيانا وهي بارعة في كذب المجاملات والنفاق الاجتماعي، وأنا كذبي مكشوف دائما مثل الأطفال
– في صغري تمنيت أن أكون ولدا ولا أزال أشعر بذلك، لأن أخي كان يلعب في الوقت الذي يريده ويتأخر، وأشعر أن الولد حياته أسهل في مجتمعنا، والفتاة عليها ضغوط كثيرة، لكن أنا فخورة بنفسي
– كنت رئيسة عصابة زميلاتي في المدرسة، وأحيانا كان لدينا جواسيس من الأولاد على عصابتهم، لكن الآن لا أحب التواجد في موقع القيادة دائما
– أحد زملائي في المدرسة كتب لي رسالة حب من 3 صفحات، وشعرت بالخجل ولم أعرف كيف أتصرف معه ولم أكن مرتاحة له بعد ذلك
المرأة تكذب أحيانا وهي بارعة في كذب المجاملات والنفاق الاجتماعي، وأنا كذبي مكشوف دائما مثل الأطفال
– في صغري تمنيت أن أكون ولدا ولا أزال أشعر بذلك، لأن أخي كان يلعب في الوقت الذي يريده ويتأخر، وأشعر أن الولد حياته أسهل في مجتمعنا، والفتاة عليها ضغوط كثيرة، لكن أنا فخورة بنفسي
– كنت رئيسة عصابة زميلاتي في المدرسة، وأحيانا كان لدينا جواسيس من الأولاد على عصابتهم، لكن الآن لا أحب التواجد في موقع القيادة دائما
– أحد زملائي في المدرسة كتب لي رسالة حب من 3 صفحات، وشعرت بالخجل ولم أعرف كيف أتصرف معه ولم أكن مرتاحة له بعد ذلك