منذ أشهر، خلال تواجد المذيعة اللبنانية ومقدمة البرامج السياسية سابقًا، ديما صادق، على جسر الرينغ مع الثوار، سلب أحد العناصر الحزبية التابعة لحركة أمل وحزب الله، هاتفها وبدأت تصرخ عاليًا، وقالت: “سرقولي تلفوني”، وأكملت أن عملها كله على هاتفها، وربما خافت من تسريب معلومات أو الصور الشخصية لها والخاصة بها.
اقرأ: عناصر حزبية سرقت هاتف ديما صادق وتصرخ – فيديو
ومذاك، يهددونها دائمًا بنشر صورها من هاتفها، رغم تأكيدها في أكثر من لقاء أن لا صور شخصية على هاتفها الذي كانت تحمله في تلك الليلة.
اقرأ: د. ليلى شحرور السوشيال ميديا والنجوم والمخدرات وديما صادق
وكان البعض نشر صورة فاضحة وقيل إنها ديما التي كانت ترتدي ملابسًا شفافة على جسر الرينغ، كما نشر البعض الآخر صورة أخرى لها وقالوا إنها تعلّمت في مدرسة اسرائلية.
علّقت ديما على الصور، وقالت: “هول الصورتين مش أنا، ولا خصني فيهن لا من قريب ولا من بعيد. أصلًا بصورة العناية كنتش أصلًا خلقانة”
هاشتاغ “ديما الواطية” يتصدر دائمًا التريند في لبنان على التويتر لأنها مناهضة للسلطة السياسية الحاكمة وضد حزب الله والعهد القوي.