رغم أن أحدًا لم ينتبه للخبر المنشور على صفحة لا يدخلها إلا عشرة على السوشيال ميديا لكن ديما صادق نشرتها في كل مكان وكتبت قبلها تبرر:
في ١٠ ك٢ انتشرت صورة لي في الخندق الغميق التقطت دون معرفتي، مع تقرير مفصل عن كيف دخلت. نعم دخلت الخندق الغميق في هذا اليوم (وغيره من الأيام لاحقًا لكن دون لفت الأنظار). نعم دخلت شبه سرا. نعم قمت بجولة. ولكن لا ليس لطلب رضا سياسي كما روّجت الأجهزة الأمنية. لماذا وكيف. أُعلن التفاصيل غدًا.
قرأت الردود كي لا أحتكم لرأيي، وكي لا أغرق في انطباعاتي كلما مررت بريما أو قفزت أمامي في تغريداتها وخذلني الجو العام الذي يسيطر عليه الاستهزاء والكثير من تقليل القيمة لمذيعة أحبها وأُقدرُها.
جاءت بعض التعليقات على الشكل التالي من مختلف الفئات العمرية والثقافية:
1 – شبه سراً!!!! أولاً، لك اذا شلتي الماكياح ما بعود حدا بيعرفك.. ثانياً، شو هالشخصية المهمة لتفوتي بالسر، يعني لو حتى فتي مع طبل و زمز ما كان حدا اهتم للموضوع.. بس بقى ولووو، عم تحاولي تعملي لنفسك قيمة بهيك طرق هبلة و هوليوودية..
2- انّو اذا رحتي عالخندق ولّا سوق الأحد ولّا كفرذبيان… شو الو معنى الخبر و تبريرو و تصديقو او تكذيبو؟؟؟ انشالله تكوني انبسطتي بالسهرة
3- ايه ايه لبكرا حتى تألفي الفيلم المهم ما تتأخري متل طوني خوري والفيديو
4- ليش التفاصيل غداً الظاهر الكذبة منها جاهزة.
5- والله مانك قليلي كم وج الك؟
6 – هلق عرفنا دعم الثورة من وين جاي .. وهالحقد على القوى الأمنية
7 – مش غلط تكوني دوبل ايجانت
8 – مين شايلك من ارضك انتِ؟