أطلت الإعلامية اللبنانية رابعة_الزيات ضيفة في مساحة خاص مع الزميلة ورئيسة التحرير نضال_الأحمدية، مساء الأربعاء، عند الساعة التاسعة مساءً بتوقيت لبنان والعاشرة بتوقيت السعودية:
ومن أبرز ما صرّحت بها على مدار ساعتين:
– اشعر بأنني لا ازال تلميذة في مدرسة زوجي الاعلامي زاهي وهبي الذي ينتمي الى مدرسة غير.
– الوالدة كانت مناضلة وست تقدمية من من النساء اللواتي اشتغلت بالجنوب فعلمتنا في الحرب ومن سنوات اصيبت بالزهايمر ولم تتمتع بحياتها مثلها مثل الكثير من الامهات
اقرأ: اروى ماذا قالت عن نضال الاحمدية؟
– اعبر عن حبي لزوجي زاهي وهبي من خلال المواقف والاهتمام وبعرف شو بيحب وشو ما بيحب
– اريد ان اثور على نفسي وافكاري ما بدي اشتغل لارضاء المجتمع وصار عندي رفض ونقطة تحوّل قد تكون ايجابية او سلبية للبعض وهذا ما ظهر ببرامجي
– نحن نعيش كل الوقت لارضاء الاخرين
– كتير كنت احسب حساب للاخر وكنت مفرطة بإرضاء الاخرين كنت خاف شو بيقولوا وبحسب الف حساب بملابسي وخطوتي
– كان معي رجل دين سني وهو قاضي شرع وراح مرات بأفكاره للتطرف وفي رجال الدين سنّه منفتحين وفي علماء شيعة ومسيحيين كانوا متطرفين ومنهم منفتحين.. فعنوان حلقتي كان (التطرف الديني)
– نادمة لأنها لم تعش حياتها وبعد وفاة امها قررت الذهاب في غير طريقتها
اقرأ: ماسوني رفض مصافحة رابعة الزيات – ٢ فيديو
– لما اخدت قرار برنامج (فوق ١٨) كنت عارفة لوين رايحة بل ذهبوا اكثر بكثير مما توقعت
– خضت معركة مع اهلي ومع والدي بسبب (فوق ١٨) رغم انو طرحت قصصًا من الواقع لكن التحدث عنها بصوت عال كان صعبًا
– لا انزه نفسي عن النقد ابدًا
– لا أتراجع عن ايماني بحق الفرد أن يعيش حياته كما يرغب وليس ارضاءً للآخرين
– اوجه تحية كبيرة للاعلامي طوني خليفة حين انطلق برنامجي تلقيت هجومًا كبيرًا من الزملاء.. من فترة اجروا مقابلة معه في دبي وقال: (معجب بما تقدمه رابعة ولو كانت اعلامية غربية هل كنتم فعلتهم نفس ردّة الفعل)
– أسمع للنقد وأغيّر، انا مع فصل الدين عن الدولة
– فضيلة الشيخ تناولني بخطبة الجمعة وللأسف كل ما قدّمه لم يسيء لي بل اساء للدين الاسلامي ولعمامته ولنفسه، الدين الاسلامي منفتح اكثر من فضيلة الشيخ وتناولني بالشخصي
– أحاول ان انصف الحرية واقدمها بشكل مقبول.. الحرية بالنسبة لي هي مفهوم عميق يعني ان افكر بحرية وارتدي بحرية ولا اخاف من المجتمع.. احترامي لجسدي هي حرية
اقرأ: رابعة الزيات تناهضُ المتطفّلين وتقدّم أجمل النماذج – فيديو
– داني وكنز انجبتهما بوعي واعطيتهما وقتي لأنني كنت ناصجة بزواجي الثاني، بينما كريم وعلي ظُلما حين تزوجت باكرًا لأنني كنت طفلة بزواجي الاول
– رملاء نكد لم أعترف بها كفنانة بل اعترف بها كإنسانة تعاني من مشاكل نفسية فأنا تعاطفت مع انسانة ضائعة لا تعرف ما ستفعله
– الشخص الذي استضفته في برنامج (فوق ١٨) وتحدث عن مغامراته الجنسية ما كان لازم يحكي التفاصيل صح، وانا استحيت
– لم أندم على استضافتي لمي شدياق لانها اعلامية كبيرة ومهنية وأحترم ايمانها بقضيتها رغم انني اختلف معها بطريقة طرحها للقضايا
– لا يزال الذي الكثير من الاحلام في البرامج الاجتماعية أحببت الاعلامي الاجتماعي بشكل كبير ووجدت نفسي بالجانب الاجتماعي وأشعر أنني أقوم بدور الحكيم النفسي دون أن أقصد في برنامجي (شو القصة)
– من اهم الشخصيات التي استضفتها دريد_لحام، زياد_الرحباني، منى_واصف نضال_الاحمدية
– من اهم الشخصيات التي استضفتها دريد لحام، زياد الرحباني، منى واصف نضال_الاحمدية
– لست مع شيطنة الخطابات النسوية ولكنني مصرة ان هناك نسويات متطرفات
– نتمنى ان نرى هكذا برامج في الخليج، أنا أقدم (شو القصة) على محطة فضائية سورية ومن أجرأ البرامج التي قدمتها وأكثر من (فوق ١٨) ويتقبلها المجتمع السوري بشكل كبير
– لن اعطي رأيي بقضية نانسي الزعبلاوي واصالة لانني حقًا لا اعرف تفاصيل ما حدث ولست لأنني خائفة
– الاحترام والثقة والعشرة والتراكم بين زوجي زاهي وهبي وبيني أكبر من الغيرة، فالشاعر لا يبدع ان لم يكن حوله معجبات ليشحن مخيلته بقصص جميلة وهو يعلم بأنني محترمة واحترم بيتي وأولادي
– انا ضد وزارة الاعلام من الأساس ومع الغاء هده الوزارة في لبنان لأنها ليست فاعلة ومع الغاء المجلس الوطني للاعلام ايضًا
– كنت مع تقديم جورج قرداحي لاستقالته بسبب وضع البلد والظروف التي مررنا بها ولا نزال نعيشها والضغوطات والأزمات.. هو من اهم وأكفأ الاعلاميين في العالم العربي
– انا من اعترفت لزاهي وهبي بحبي قبله، وكنت مطلقة ولي اطفال وكان حلمي ان اراه واتعرف عليه وهذا ما حدث بكل شفافية
– الكثير من الشخصيات الفنية السورية التمست منهم المصداقية والثقة والذكاء منهم منى واصف دريد لحام ناصيف زيتون وغيرهم الكثير
– انا مع عودة النازحين السوريين الى وطنهم.. انا منحازة للشعب السوري كثيرًا
– وضعونا انا ومنى بو حمزة بوجه بعض على الشاشات ووضعونا بنفس اليوم يوم الخميس، نشبه بعض بطريقة لباسنا وأعمارنا بنفس الوقت وكانت هناك منافسة قوية بيننا، وبعد كل ما حدث اتصلت بها والتقينا وتصارحنا وهي شخص محب وواعي ومنفتح
– انا مع الزواج المدني الاختياري حتى الاخر ومع حق الانسان باختيار الزواج الذي يريده وان لا يقف الدين بين قلبين، وانا مع العلمنة المشروطة الى ان تصبح مجتمعاتنا اكثر وعيًا لسنا مستعدين بعد للإنفتاح الكامل
– زاهي وهبي داعم كبير لي بمسيرتي الاعلامية وهو يشبه قصيدته ولا ازدواجية لديه، لكن هذا لا يعني أنه يوافقني على كل شيء لانني رفعت من مستوى الجرأة فهو لم يرفض لكننا تناقشنا كثيرًا