نشرت الراقصة العربية نيرمين سفر عددًا من الصور لها في البانيو، وظهرت عارية ولم تكترث لمجتمعها العربي الذي لا يقبل بإمرأة عارية الجسد والفكر والثقافة.
تعتمد هذا الرقاصة على جسدها الذي يؤمن لها مدخولًا شهريًا أو إعلانات من بعض الشركات التي تبحث عن مثيلاتها في العالم العربي.
نالت صورها انتشارًا واسعًا ليس بسبب عمل بطولي أو عمل استثنائي بل لأنها جعلت من نفسها سلع لمكبوتي الجنس.
وفي جولة على صفحاتها وجدنا أنها تعتمد دائمًا على الإثارة وبيع الجسد لتحقق شهرة مؤقتة وليست دائمة في زمن السوشيال ميديا الذي جعل الكل نجومًا.