نشر رامز جلال صورةً جديدةً له مع شاب يُدعى رحيم، وسخر من شعره الطويل، وظهر يمسكه به.
كتب يمازحه ويمازح المتابعين كالعادة: (مع بطل العالم في الكنافة الشعر رحيم).
الصورة حققت تفاعلًا عاليًا ودخلت لائحة الترند في مصر، ولا يتغير رامز ويتعامل مع كل المواقف بسخرية ولم نره يومًا جديًا أو صارمًا أو ثقيلًا كشقيقه ياسر، وربما لا يليق به أن يكون مثله، أو سيظهر حينها متصنعًا وغير عفوي.
الممثل المصري يُشتهر بشخصيته الفكاهية ويمتلك موهبة جيدة ويستطيع إضحاك الناس لكنه يكرر نفسه في برامجه للمقالب التي تُعرض في رمضان، ويشكك الناس بمصداقيتها ولم يعدوا يتابعوها كما السابق، وعليه أن يهتم بمهنته كممثل أكثر، وربما يعود بقوة عبر فيلم أو مسلسل جديد عوضًا عن إهلاك اسمك وفقدان بريقه بتلك البرامج الفارغة.