قالت رانيا يوسف إنها كبرت في بيئةٍ متحررة ومنفتحة وغير مغلقة أو متزمتة، لذا لا تجد حرجًا بارتداء الفساتين القصيرة ولا تفهم لمَ يصر البعض على انتقادها بينما يصفقون للغربيات.
حكت: (دا الطبيعي بتاعي مش جرأة، ما عنديش أية قيود في الملابس، ودائمًا ارتدي الشورتات والبيكيني في العطلة الصيفية).
تابعت: (معرفش اشمعنا أنا بالذات، لكن انا بحب المهرجانات وبحب أحضر أفلام وأشوف أفلام من جميع أنحاء العالم دي فرصة بالنسبة لي لتطوير نفسي وأدائي).
أضافت: (أنا مع الحاجة الحلوة مش مهم أخض الجمهور وأفزعهم، أخضهم بحاجة شيك وحلوة ولائقة عليا، مش زي ما بتعمل ليدي غاغا فى المهرجانات).
رانيا على حق لأن العربان الذين ينتقدونها على فساتينها القصيرة يركضون لحضور حفل لليدي غاغا أو غيرها من النجمات العالميات اللواتي تتعرين أحيانًا بشكل كامل، ولا نراهم يلفظون حرفًا بل يتجاهلون تمامًا ويصبح الحرام حلالًا عندهم بسرعة البرق ويرقصون ويغنون ويتفاعلون معهن.