تتواجد النجمة السورية رغدة على السوشيال ميديا، ونستمتع بحضورها من خلال ثقافتها أو الشعر الذي تكتبه أو القضية التي تناقشها، ولم تنجر وراء سلبيات هذه المواقع ولا تستعرض جسدها.
تكتب كالشاعرة والمثقفة والأديبة، ونشتاق لهكذا نجمات قديرات لا نجمات تعرضن أجسادهن أو تتسببن بخلافات بينهم وبين زميلاتهن، ورغدة بعيدة عن هذه الأجواء المقرفة.
اقرأ: رغدة: آريد كوخًا في سوريا وهذه وصيتي
اتخذت خطًا مغايرًا ومختلفًا عن الجميع، وكتبت تاريخًا بأعمالها وبأخلاقها وحبها لوطنها.
اليوم، نشرت صورة جديدة لها بدت فيها بإطلالة راقية للغاية، وكتبت: (قد أبدو شبيهة النساء لكنني لم أرضع مارضعن، ولم أهنأ يوما عبر تاريخ حياتي كما هنئن، إلا في وسط الزوابع، والرياح صوت موسيقاي، وحكايا ما قبل نومي تخاريف موت، ظن أنه يقض مضجع الروح فزدت في عمر روحي بلايين السنين)
اقرأ: صورة نادرة لأحمد زكي قبل وفاته ورغدة إلى جانبه
وتابعت: (ولا عرفت دمعهن، فقد كنت أفك صخر الملح وأغسل به مآقيي. لست من طين وماء، يصنعون منه صلصال فخارهم، ليكسروه على العتبات وهم راحلون)
اقرأوا كيف تكتب وتمعّنوا بكلماتها الأدبية الرائعة..
اقرأ: رغدة: راجل فجأة يعريها ويفضحها ويبهدلها تقدر تبص في وشه إزاي – فيديو