خضعت الفنانة المصرية روبي، لجلسة تصوير جديدة بمناسبة الاحتفال بأعياد الكريسماس وعيد الميلاد المجيد.
ظهرت روبي بإطلالة جريئة باللون الأسود، واعتبر البعض إنها عادت لجرأتها التي اشتهرت بها في بداياتها.
نلاحظها تعتمد كثيرًا صورًا جريئًا بإطلالاتها، فتحقّق عبرها تفاعلًا، فيما تلاحقها التعليقات الهجومية من كلّ مكان.
ما نستغربه لأنّها من فنانات الاغراء، أي يجب على الجمهور ألا يتفاجئ بصورها المثيرة.
إقرأ: روبي خلعت حذاءها وقلدت إليسا
بدأت طريقها الفني عبر أغنية (اللي بداري كده)، وصُنّفت من فنانات آخر زمن، فلم تكن ذكرى ولا أصالة ولا حتّى إليسا أو نانسي!
غابت لسنوات فظنّ الناس أنّها تبدلت، لكنّها عادت الآن ومن الطبيعي أن تعود بثوبها الذي حفظناها به، كونها لا تتمتع بصوتٍ جميل، بل نشازٍ لا نطيقه، وموهبتها معدومة.
جسد روبي كما فنانات عديدات، يشكّل جسرَ وصول إلى المستمعين الذين يرون بأعينهم فينسون الاستماع عبر الآذان!