نشرت الفنانة اللبنانية رولا_يموت صورةً لها، ظهرت مستلقية على السرير، عارية من الأعلى، لا ترتدي (السوتيان).
عرضت صدرها العارم أمام كلّ قاصٍ ودانٍ في عالم (السوشيال ميديا)، وكاد أنّ يظهر كله دون خجل!
إقرأ: رولا يموت عرضته وتضخيمه يؤدي للانتحار! – صورة
كيف تتجرأ على نشر صورةً لها بكل هذا العري، دون أن تأبه لإمكان هجوم الآلاف من المحافظين عليها؟
نعرف رولا جيدًا، ونعدها من الفتيات المتعلمات المثقفات الدارسات وسبق لها أن عملت في مطار بيروت الدولي، قبل أن تتدخل إحداهنّ وتطردها منه.
إقرأ: رولا يموت تمضي حياتها على السرير وماذا يقول العلم عن صدرها؟
لذا لجأت إلى اعتماد أسلوب التعري لتحقق التفاعل عبر مواقع التواصل، وكنّا نتأمّل لو تظهر ما تعرفه والجانب الثقافي من شخصيتها.
صورتها أدناه شاهدها الآلاف ممن يتفاعلون مع كلّ ما تنشره.
يحق لها أن تنشر كلّ ما تريده ويحق لنا أن ننتقدها لأننا نريد مصلحتها.
الصورة أدناه لا تليق بها، وظهورها على السرير يوحي بشخصية لا تشبهها، ويجعل الناس تخطئ بحقها وتلقي الشائعات الدنيئة عنها.
رولا محترمة جدًا بحياتها الشخصية و(ما عندها حركات)، لكنّها تصور نفسها على أنّها الفتاة التي تتاجر بجسمها وتستخدمه من أجل تحقيق كلّ ما ترغب به!
تكتفي بالصور التي تنشرها لمفاتنها على مواقع التواصل، لا أكثر!