رون دي سانتس كان الأكثر حظًا أن يتغلب وينتصر على ترامب لأنه جديد ومحبوب ومرغوب وجمهوره من الحزب الجمهوري ذلك أن ترامب ليس في الحزب الجمهوري. الغريب أنه تنازل في ظروف شائكة بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي.
رون دي سانتس (45 سنة) حاكم ولاية فلوريدا انسحب من السباق داخل الحزب الجمهوري للترشح للانتخابات الرئاسية الأميركية، معلناً دعمه الرئيس السابق، دونالد_ترامب.
سانتس كان الأوفر حظًا وتنازله أو انسحابه له دلالات كثيرة لصالح الحزب الجمهوري اي الحزب المحافظ ضد اليسار الفاشي في العالم.