منذ 8 سنوات أنه الحب يا سادة عندما يدق باب قلبنا نفتح له فنرفض المواجهة ونستسلم..
زارت النجمة السورية رويدا عطية وخطيبها الفنان السوري اسماعيل مناسترلي مكاتب (الجرس) في بيروت، جلسنا تحدّثنا ضحكنا وتبادلنا القصص والحكايات…
رويدا، وكما صرّحت لنا، تعيش أجمل أيام حياتها مع خطيبها اسماعيل مناسترلي ويخططان الآن بعدد أولادهما ويوم زفافهما الكبير الذي لن يكون كبيراً بل سيقتصر فقط على الأصدقاء.
قصّة رويدا واسماعيل بدأت بعد أن خرج حبيبها من ستار أكاديمي، وبدأ بالتواصل مع رويدا على الفايسبوك فكانت ترد عليه بشكل عادي، كما تفعل مع أغلبية جمهورها عندما يسمح لها الوقت بذلك، ولكن اسماعيل كان يتشوّق لرؤيتها.. وهي تنتظر رسائله.
وبعد الإنتظار لعب القدر لعبته، فاتصل صديق مشترك برويدا وكان اسماعيل إلى جانبه فطلب أن يتحدث معها وتكلّما وبدأت العلاقة تتطور من حينها حتى وقعا في الحب.
أما عن فارق العمر بينهما فقد أكّدت رويدا بأن الحب لا يعرف الأعمار ولا الجنسيات وكل ما تعرفه الآن بأنها تحب اسماعيل ولن تكترث للإنتقادات “يالي مش بمحلها” فهذه حياتها الخاصة وجمهورها يدعمها ويقف إلى جانبها.
وتابعت رويدا: ” بعدين بيني وبين اسماعيل 7 سنوات ومو 10 متل ما تناقلوا”
اسماعيل أكد للجرس بفيديو مصوّر أنه كان من Fans رويدا وكان يتابع كل أعمالها بشغف، واعترفت رويدا بأنها لا تعرف كيف انجذبت لإسماعيل “وكأن قلبها دليلها” بأنه سيصبح حبيبها.
أما على الغيرة، فإن اسماعيل رجل شرقي بامتياز يغار على رويدا كثيراً ولا ينكر ، ولكن غيرته ليست جنونية أو قلّة ثقة..
يذكر أن رويدا كانت اعتذرت من الجزائريين وأكدت أن الفيديو الذي انتشر مفبركاً ومجتزأ وطلبت من هذا الشعب العظيم أن يتابع كل حلقتها التي مضت عليها سنوات طويلة، وأن أحداً يحاول تدمير العلاقة بينها وبين الجزائريين.
سارة العسراوي
)
