يكتبون:
لكي تنسيه سمار حبيبته السابقة، جليلة المغربية، اختارت من صارت فاشينستا، المغربية بسمة بوسيل، تغيير إطلالتها، ولون شعرها كم كل يوم، لتلفت أنظار زوجها النجم المصري تامر حسني مرة أخرى بعدما أُشيع عنه أنه على علاقة بالفنانة أسيل عمران.
بسمة نشرت صورةً بدت فيها بإطلالة مختلفة تماما حيث اعتمدت الشعر الأشقر الطويل، وكتبت تعليقا جاء فيه: (مجرد فتاة مغربية جميلة).
أما حبيبة تامر السابقة، أو من ادعت أنها حبيبته، الفاشينيستا المغربية (جليلة) ظهرت بإطلالة تخطف الأنفاس، ونشرت صورةً تباهت من خلالها بقوامها وتضاريسها.
بسمة تحولت إلى فاشينيستا بعدما عرفناها مغنية ثم مصممة أزياء، فقط لجذب أنظار الناس إليها أو لأهداف لا نعرفها سوى أنها تلعب دوراً لا يليق بقيمة وقامة زوجها النجم الكبير تامر حسني، الذي لا يحتاج إلى زوجة تعرض مفاتنها كل يوم على الناس، فتغير لون شعرها وتعرض ملابسها وساقيها وتبيع المستحضرات كما البنات غير المعروفات اللواتي تتاجرن بأجسادهن، وتخبر أنها مغربية حتى أن بسمة ولا مرة قالت أنها مصرية، أو كتبت ما يعبر عن عشقها لأم الدنيا مصر، التي يحلم أي عربي أن يكون منها.
بسمة تتجاهل مصر لصالح المغرب وقد نجد سبباً لهذا لكن ما سبب تحولها إلى فاشينستا وحضورها غير المحترم والذي لا يشبه حضور زوجة أي ستار عربي على السوشيال ميديا؟
هل اقتربت من سن الأربعين وتعيش سن اليأس؟
وفي كل الأحوال على تامر أن يفهم أن زوجته تهينه وتهين مركزه واسمه والناس تتسلى بها ولا يليق به أن يقتني امرأة لا تفهم أن زوجها تامر حسني وأن عليها الانحناء أمام هذا الإسم بدل التعمشق!
البعض يكتب أن بوسيل وفي كل مرة تشك ان زوجها معجب بفتاة فتغير شكلها، وعندما كان على علاقة بمواطنتها جليلة غيرت لون شعرها للقاتم لتتشبه بها، وعندما تعامل زوجها مع أسيل عمران غيرت لون شعرها إلى الفاتح لتتشبه بأسيل.
تعليقات الناس هذه تحول تامر من نجم كبير إلى ولد تافه “بتوع ستات”.
سليمان برناوي- الجزائر