رغم أنه شارك في عدة لقاءات مع الثوار لكن موقفه ظلّ غامضًا من الثورة لشدةِ حذِرهِ من خطورة توظيف الحراك الشعبي لجهات دولية مشبوهة واستثمارها ضد القضية اللبنانية.
بعد استقالته من الميادين البارحة أعلن د.سامي كليب التالي:
كيف يمكن أن تسمع نبض الناس عن قرب وتشاركهم آمالهم بوطن أجمل خال من الفساد والطائفية، وتساهم معهم في الدفاع عن الوطن ضد أعدائه وضد كل التدخلات الخارجية، وترسم معهم مشروعًا حقيقيًا لوطن سيد حر ومستقل..
يسعدني أن نناقش كل ذلك غدًا من قلب النبض في ساحات العز والأمل..