بعد غياب عن الساحة السينمائية كشفت النجمة العالمية سلمى حايك عن خبر مفرح لمحبيها حول العالم وهو أنها ستطل في فيلمين جديدين هذا العام الأول كوميدي والثاني يجمع بين الكوميديا والأكشن.
الفيلم الأول يحمل عنوان (How To Be A Latin Lover) الذي يتناول قصة رجل يحمل اسم (مكسيمو) ويلعب دوره الممثل المكسيكي (أوجينيو ديربيز) حيث تقوم زوجته الغنية بهجرته فيضطر للعيش مع شقيقتها المنعزلة سارة والتي تعاني من العديد من المشاكل النفسية والحياتية وتلعب دورها سلمى حايك. الفيلم سيتم إصداره في أواخر شهر نيسان وهو فيلم أمريكي.
أما الفيلم الثاني فيحمل عنوان (The Hitman’s Bodyguard) وتلعب فيه دوراً ثانوياً ويتناول قصة حارس شخصي وهو الممثل (راين رينولدز) بدور قاتل محترف وهو الممثل صامويل ألـ جاكسون المطلوب أن يقدم شهادته أمام محكمة العدل الدولية فيضعا خلافاتهما جانباً ويعملا معاً للوصول إلى المحكمة في الوقت المحدد.
من ناحية أخرى كشف وليد البطوطي ممثل الاتحاد الدولي للمرشيدين السياحيين في الشرق الاوسط ومستشار وزير السياحة عن أن سيلفستر ستالون سيقوم بزيارة مصر خلال شهر أبريل المقبل هو وأسرته لقضاء أعياد الربيع في مصر كما يتم المفاوضة مع النجمة العالمية سلمى حايك لزيارة القاهرة في نفس الشهر.
وكشف البطوطي أن الإتفاق مع حايك لم يصل إلى نهايته بسبب طلبها لمبلغ كبير من المال مشيراً إلى أن هذه الأموال لم تتحملها الدولة وسيتم التسويق لزيارتها للحصول على أكبر عائد ممكن.
وفي تصريح للنجمة العالمية في مقابلة مع مجلة (Dujour) كشفت عن أنها لا تؤمن بحقن (البوتوكس) لأن الوجه لا يتحرك بطريقة جيدة من بعده وأضافت أنها تنظر إلى الأمور من منظور بعيد لافته إلى أنه إذا كان هنالك أمر يمكن أن تقوم به لتبدو بشكل جيد فلا مانع لديها.
وتابعت (أنا أحب زوجي وأريد أن أبقى جميلة عندما أصبح في السبعيين من عمري.. أريد من زوجي عندما يراني أن يقول حبيبتي تقدمت في العمر لكنها ما زالت جميلة).
وأكدت أن التقدم في العمر له فوائد كثيرة حيث قالت أنها ستحصل على أدوار جميلة كدور الأم وستكون أكثر حماسة لو قدمت دور الجدة لأن من الممل أن تلعب دور الشخصية الجذابة طوال الحياة.
كما كشفت عن توجهها إلى عالم الإخراج التي سبق أن خاضت التجربة فيه.
وعندما وجهت المجلة سؤالاً لها عن ما يرى مناصرون الرئيس الاميريكي دونالد ترامب به فأجابت (الرئيس دونالد ترامب يوازي كوناً من التضليل) وأضافت (يومياً تتم مواجهة أكاذيبه بالحقائق ومع ذلك يتهم الإعلام بالكذب فهو أشبه بكونٍ من التضليل).
وأكدت (أرى ذلك مثيراً للأهتمام عن كيفية اتهام الناس بأمور يفعلها بنفسه كاتهامه هيلاري كيلتون بالخداع كأنما هو ليس بمخادع وهو ظل ينعتها بالكاذبة وهو يكذب طوال الوقت أمر مروع).
عمر حديدي – الأردن