غريب أمر الرقاصة المثيرة للغثيان، سما المصري، والتي تتصرف كعاهرة ما خلق الله عواهر مثلها.
بائعة جنس هذه المرأة، دفعتها الظروف لتبيع جسدها أو أنها هواية من هواياتها، وتفعل كل شيء بخبس ورخيص مقتنعة.
صاحبة الأبراج كما تُلقب، لا أحد يحاسبها، رغم أنها تعرض جسدها المتشقق بفعل السيلوليت وتعرض تفسخاتها يوميًا عبر صفحاتها، والرقابة في مصر ساكتة، لأن علاقات سما كثيرة مع رجال من ذوي أصحاب المناصب هنا وهناك.
الرقاصة، تعدت على الزميل سليمان البرناوي، فشتمت بلده الجزائر، وقالت في رسالة له: (مالك يا ابن المتناكه ياهايج حارقك في ايه شعب الفول يابهايم يابقر يلي لحد دلوقتي مابتعرفوش تلبسوا بنطلون ياولاد الوسخه ياجربانين يلي اخركم معزه وخيمه في الصحراء ياولاد الاحبه يامتناكين ياخولات يلي بتنيكوا بعض.. ولاااكس أمك فاتح على شارعين ياابن الاحبه).
كلام كهذا كنا نعتقد أن سما لا تصل إليه لكن من تبيع قفاها فتقول أي شيء.
نضع هذا الكلام برسم القضاء والشعبين الجزائري والمصري والقضائين والقراء.