عليك أن تعرف أيها القارئ، بأن علوم النفس تؤكد بأن الفاجرة هي من تكثر الحديث عن العفة، وكي تدافع عن فجورها، تحاول أن تجد لنفسها رفاقاً وهميين، تصنعهم عن طريق التبلي عليهم والتعرض لكراماتهم بوصفهم مما تملك هي، وهدفها الشعور بالاطمئنان أو الأمان من خزيها وعارها.
ومن أبرز مزايا الفاجرة، أنها تنال من الشخصيات البارزة والرصينة، محاولة لزجهم في وحلها.
سما المصري تتاجر بلحمها الرخيص، عن طريق العرض المجاني عارية مع حركات جنسية مبتذلة تخجل منها المتخصصات في سوق البيع. لتسارع في التوقيت نفسه إلى شتم المحترمين وبصق وسخها عليهم..
ما عاد القارئ غبياً كما كان في زمن الورق.. لذا كلما أطلت سما أو غيرها وشتمت أحداً فتكون شتيمتها اعترافاً بيناً بأن من تشتمه من أشرف الناس.
هنا بعض من صورها الجنسية.