كتبت الاعلامية لينا رضوان إبنة شقيقة الكبيرة سميرة توفيق على صفحتها تشكر سيدة راهبات الأنطونيات الحازمية وجاء الشكر كالتالي:

سميرة توفيق تشكر سيدة راهبات الأنطونية الحازمية
سميرة توفيق تشكر سيدة راهبات الأنطونية الحازمية

لكم فرحت بأنني من تسلمت درع تكريم المدرسة وورورها وشعرت بالروح الجميلة التي ارتدت عند دخولي المدرسة التي عشناها وعاشتنا، غنينا مع تلامذه المدرسة أجمل واصعب الأغاني.. جيل لا يعرف زمن سميرة توفيق الذهبي، اليوم تكلموا وغنوا بلغة عربية موحدة لأغانيها، بخصور وفرحة أهاليهم و الجميع .. تعذر حضور خالتي سميرة فشاهدت ما صورناه لها من موبايلاتنا فأدمعت عيناها بمحبة،لأطفال وتلامذة هم جيل التكنولوجيا، يغنون أصعب وأقدم وأجد أغانيها بلوحات راقصة وتصميمات بدوية فلكلورية لكل أغنية.. الأم والأخت نزهة التي واكبت منزلنا في الصعوبات وكانت الأم والمعلمة والراهبة والصديقة والموجهة لأبناء خالي، من فقدوا والدتهم بسبب الحرب الشعواء حينها، فكانت معنا خير السند طيلة السنين.. كلنا درسنا في المدرسة، ومن العائلة من بدأ من الصف الأول الى يوم تخرجه.. ليت مؤسساتتنا التعليمية تخطو خطوة سيدة الأنطونية لجيل تكنولوجي، يعرفونهم على ماض جميل لأسماء كبار رحلتطةا او ما زالوا، يعلمونهم بحاضر اليوم مل أصالة الامس..

شكرأ لسيدة الانطونية الحازمية، ومن قلب سميرة توفيق كل المحبة والأمتنان ،؛ ومن قلوبنا نحن من تشربنا الأنطونية في اذهاننا كل المودة والشكر.. دوام التالق والنجاح لصرح تعليمي يتطور ولا ينسى كيف يعلم اجياله الأصالة مع العلم …شكرا” لكل القيميين على العمل وعلى التكريم الجميل،، شكرا”للمدرسة ككل ،،وخاصة الأم نزهة الحبيبة).

مارون شاكر – بيروت

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار