شاركت الشابة شام الذهبي في ندوة في مصر، وتحدّثت عن حياتها الشخصية والعائلية، وكيف حولت حياتها بشكل كليّ من إنسانة فاشلة في المدرسة إلى طبيبة.
قالت شام إنها لم تعش حياة مستقرة مع والديها أيمن الذهبي وأصالة نصري، لأنهما كانا تحت الأضواء، وهذا الشيء أثر على حياتها في المدرسة ومع المجتمع.
وفي يوم تبدّلت كل حياتها، حين وعدت أمها أن تبقيها صغيرة وجميلة جدًا، وقررت القيام بتغيير جذري بطريقة عيشها، حتى أصبحت من الأوائل وعملت على نحافتها، وأصبحت طبيبة وافتتحت مركزًا طبيًا يعتني بجمال البشرة، واخترعت دواءً لجعل أمها صغيرة رغم تقدم بالعمر عبر العناية ببشرتها.
نصحت شام الفتيات من عمرها أن تحتفظن بالوعد في حياتهن، وتغيير كل شيء فيهن لتحقيق ذاتهن وطموحاتهن.