علّقت الممثلة السورية شكران_مرتجى على قضية معتصم النهار وباسم مغنية وتدخل وتهجم وسام حنا على زميله اللبناني مغنية.
لمعرفة تفاصيل الخلاف بين معتصم باسم ووسام فعلى الرابطين أدناه
اقرأ: معتصم النهار أخطأ وباسم مغنية يرد
اقرأ: وسام حنا يهاجم باسم مغنية الذي دافع عن اللبناني!
هاجمت شكران المذيعين، وقالت إنهم سبب الفتنة بين نجوم العالم العربي وقالت: (حاج تسألوا الفنانين والفنانات عن الدراما المشتركة.. حاج تسألوا الفنانين عن الخلافات.. حاج تسألوهم أسئلة تقييمية لمواهب الزميلات.. في نقاد وفي مختصين.. حاج تحطوا على النار زيت الفنان إذا ما رد جبان وإذا رد وقح وإذا جامل منافق.. في أسئلة كثير.. أو المطلوب طرح الأسئلة على الضيف قبل اللقاء وحين يجاوب فهو مسئول أما إذا كان السؤال مصيدة وللتريننغ فمصيبة.. في منتج ومحطة والمفروض مخرج كاستينج وخلصنا بقا.. لكل فنان جمهوره وبصمته وموهبته في منافسة لتحقيق الأفضل ولا شك في حظ أحيانا بس فكرة الإلغاء صارت مقيتة تعوا نصفق لبعض مو غلط نغار لنبدع لنغار وبالنسبة للفانز دخيلكم دخيلكم أنتم والله ما مقصرين بس كفاية وتعالوا نتفق ما نرد على أي سؤال مصيدة)
اقرأ: سلاف فواخرجي تساند باسم مغنية وتروي سرًا عنه – صورة
ونسأل شكران ألا يطلع كل فنان وممثل مع فريق الاعداد على نوعية الأسئلة، ويوافق عليها؟
هل يوجد نجم أو نجمة في الوطن العربي يقبل بإطلالة تلفزيونية دون معرفة الأسئلة كلّها وبحزافيرها؟
الحق ليس على المذيعين وفريق الإعداد الذين يقومون بواجباتهم المهنية ولهم الحق في طرح ما يشاءون، بل على النجم الذي يقبل بالتعدي على زميله اللبناني أو السوري بحثًا عن بروباغاندا إعلامية أو لتسليط الوء عليه!
كلنا نعرف بكواليس البرامج، والاجتماعات بين المذيع وفريق اعداده والنجم الذي يضيف الأسئلة أو يحذفها أو يتمرّد ويهدد.
ونذكر سلاف بقبولها سؤال زميلها باسم_ياخور عن تفضيلها بين ماغي_بو_غصن وأمل عرفة وأجابت آنذاك ووقعت بمصيبة رغم أنه واستنادًا على ما كتبت الآن كان بإمكانها أن تتمنى على باسم وفريق عمله حذف السؤال والإجابة بالمونتاج طالما أنها مع هذه السياسة.
اقرأ: أمل عرفة تهاجم شكران مرتجى وماغي بو غصن: أكلت خبصة- وثيقة
أم هل لأن شكران عانت مرارات كثيرة بعد تجربتها هذه تطلق الصرخة معبرة عن الوجع الذي عانته والصفعة التي تلقتها من أمل عرفة.
اقرأ: جمال سنان يرد على أمل عرفة ونادين وسيرين وملفات من يعيب على ماغي عندي – فيديو