توفي والد النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب الأسبوع الماضي، ولم تتمكن من رؤيته للمرة الأخيرة ولا بمشاركة جنازته بسبب تواجدها في المغرب وتأخر طائرتها بالإقلاع ووصلت إلى مصر بعد صلاة المغرب بساعتين.
والآن، تتقبّل شيرين التعازي بوالدها الراحل في مسجد المشير طنطاوي في التجمع الخامس، ولا تزال غير مصدقة فكرة رحيل سند ضهرها الذي دعمها في كل حياتها الفنية والشخصية.
دموع شيرين خانتها لأكثر من مرة في العزاء، وانهارت باكية أمام وجع والدتها ورحيل والدها، وطلبت من أحدهم أن يعطيها القرآن فقرأت الآيات عن روح والدها.
وكانت منعت شيرين المصورين من التقاط أي صورة لها أو لعائلتها.
مارون شاكر – بيروت