في تطورات جديدة، في قضية شيرين عبد الوهاب وقرار منعها عن الغناء، وإحالتها إلى التحقيق. وبعد تصريحها الأول مع المذيع المصري عمرو أديب، أطلت عبر صفحاتها الرسمية لتتحدث بأمور لم تحكها من قبل، ولتعبر عن حبها الكبير لمصر.
لقراءة تفاصيل ما حدث مع شيرين فعلى الروابط أدناه:
اقرأ: بلاغ جديد ضد شيرين
اقرأ: هاني شاكر: شيرين غلطها كبير أوي المرة دي وستحاسب – فيديو
اقرأ: شيرين تبكي على الهواء وتستنجد برئيس الجمهورية – فيديو
اقرأ: مصر أم الدنيا تقودها أنغام والنجمات خلفها
قالت: (عاوزة أتكلم من قلبي مع كل واحد من أهل بلدي الحبيبة، ومن أهلي وأصدقائي وزملائي، اللي قدروا يفهموا ويصدقوا إني لا يمكن أسيء لبلادي اللي أنا كلي من خيرها، ولا يمكن أنكر فضلها عليا، بجد باشكركم وباحبكم، وبعتذر للي أساء فهم كلامي من كل قلبي أحب أوضح لكل الناس اللي حقهم يعرفوا إن ما كُتب عني في الصحافة ونُسب لي غير صحيح بالمرة، وتقدروا تتحقوا من صحة كلامي من الفيديو الموجود مع إنه ممنتچ عن قصد علشان يطلعني غلطانة)
وتابعت: (بالنسبة للقنوات المأجورة من خارج مصر، اللي خدت كلامي، وأخرجته عن سياقه تماماً وحاولت تستغله ضد بلدي، بقولهم إن بلدي خط أحمر، وعمركم ما هاتفرقوا بيني وبينها.. ما قيل على لسان النقابة والصحافة إني قلت (أنا هنا أتكلم براحتي عشان اللي بيتكلم في مصر بيتحبس)، وطبعاً ده مش حقيقي، وماقلتهوش، لأن الكلمة بتفرق، اللي قلته نصاً وهو موجود بالفيديو “أنا هنا أتكلم براحتي عشان في مصر ممكن يسجنوني” – فيه فرق كبير بين الجملتين! أنا كنت بتكلم عن موقف شخصي لما هزرت علي المسرح من قبل ورُفعت علي دعاوى وصدر حكم بسجني سنة وسددت كفالة، واستأنفت واتلغى الحكم في الاستئناف! وبعدين اترفع علي جنحة مباشرة عن نفس الواقعة، واتحكم فيها بعدم اختصاص القضاء المصري بما وقع في الشارقة؛ هذا ما كنت أقصده والله أعلم بالنوايا)
وأنهت بيانها بجملة بحبك يا بلدي مهما حصل.