مع بداية الحملات على لبنان واللبنانيين كنت أغضب وأتحمس للرد!
الآن ما عاد هذا الحقد الذي ينزف سُمًا، إلا مدعاةً للمضحكة.
نضحك على التافهين، وننتبه أن لا يحرنا أحدٌ للمعاملة بالمثل.
نادين نجيم جننتهم كما كل اللبنانيات الجميلات والمثقفات والساعيات لأن لا تكن رقمًا.
صفحات سورية تهين اللبنانيات واللبنانيين وهذا ليس بأمر حديث له عمر طويل.
هنا صورة جديدة لنادين نجيم من ابتكار العقل السوري المجيد!