صورة لهيفا وهبي، كما غيرها، عرضتها لشتم وسب لم تعرف مثيلاً له أو عرفت وسكتت لأنها “متعودة”!.
ماذا تفعل الآن جديدًا؟
التعليقات الجنسية التي نقرأُها تخجل جبلاً لكن هيفا لا تخجل لأنها عاشت على السباب والشتائم وكثيرون يعتبرونها عارًا على الفن.
لا تخجل هيفا لأنها اعتادت على الشتيمة والفضائح، ولأنها نبتت عليهما، ولولا فضائحها لما صارت نجمة، وهي التي بدأت حياتها مع اعتقالها في سجن الآداب في بيروت بتهمة الدعارة.
الصورة التي نشرت تفرج فيها هيفا عن ساقيها، كما عادتها، وكما وأنها لا تزال في سن الـ 15 وكأنها لم تصل إلى الخمسين وأصبحت جدة..
هيفا لا تطل إلا بصور جنسية وتعرض لقفاها وللحمها.. ما الجديد حتى تُشتم الآن؟
كبرت هذه الفنانة على كونها آتية من بيت الدعارة ما الحاصل الآن؟
الحاصل الآن أن جيلاً بأكمله يتعرف على هيفا من جديد، لأنها ببساطة بدأت في تسعينات القرن الماضي، حين كان ابن العشرين الآن لم يولد بعد.