لا تزال صيدا تنتفض منذ اليوم الأولى للثورة اللبنانية في ١٧ تشرين الأول-أكتوبر، ونزل مواطنوها إلى الطرقات ضد كل الطبقة السياسية الحاكمة.
الزميلة نضال الأحمدية طالبت بمقاطعة شركتي الاتصالات MTC وAlfa، وعدم استخدام الهواتف ومقاطعة الاتصالات، على أن تنظم مسيرات ضد هذه الشركات وتسكيرها.
صيدا لبّت النداء، وتمكن المتظاهرون من اغلاق شركة الكهرياء، أوجيرو، مؤسسة المياه، غرفة التجارة والصناعة والزراعة، أم تي سي، ألفا ومعظم المصارف.
https://www.facebook.com/17580788585/posts/10157865437538586?vh=e&sfns=mo