شن مصفف الشعر المصري هشام ربيع، هجوماً كبيراً على طليقته بوسي، بعد انفصاله عنها عقب تخليها عنه في وقت حبسه بسببها.
قال هشام في تصريحات صحافية: (أنا موجود في بيتي مع ولادي، وعندي شغلي ومركز فيه، ومش فاضي ليها، ودلوقتي ليا بيتي وشغلي فقط ولا يوجد محاولات للرجوع، وزوجتي منة عايشة لولادها فقط، وهي دي الزوجة الأصيلة لكن الواحد مش بيتعلم ببلاش والشدة تظهر كل شيء).
تابع هشام: (الناس دي لا يصلحوا للحياة الزوجية بيتجوزا ويطلقوا وبيعدوا الأيام اللي بيطلقوا فيها أو يمكن بيكونوا ناويين ودي حياة مش شبه حياتنا إحنا فلاحين وعندنا أصول).
كانت أجهزة الأمن في العاصمة المصرية القاهرة، ألقت القبض على هشام ربيع زوج الفنانة بوسي، بتهمة الاستيلاء على 8 ملايين جنية من طليقها أثناء تواجده في منطقة التجمع الخامس.
رحلت الأجهزة الأمنية هشام ربيع لقسم شرطة المقطم، وتباشر حالياً النيابة العامة التحقيقات معه.
وانتهت نيابة المقطم الجزئية، من الاستماع إلى أقوال الفنانة بوسي في واقعة إتهام منتج فني لزوجها بسرقة شيكات وإيصالات أمانة بقيمة 8 ملايين جنيه بمنطقة المقطم، وغادرت النيابة فور الانتهاء.
اقرأ: بسمة بوسيل تعلن انفصالها عن تامر حسني – وثيقة
تبين من تحقيقات جهات التحقيق، أن المجني عليه حضر إلى البنك للتقابل مع زوج المطربة بوسي إلا أنه تفاجأ بمقابلته لـ 3 أشخاص قاموا بالإستيلاء على الشيكات منه وفروا هاربين، حيث شرحت التحقيقات وجود أعمال تربط المجني عليه بزوج المطربة بوسي، وامتلاك المجني عليه شيكات وإيصالات أمانة بذلك وما أن ذهب إلى البنك حتى قابله 3 أشخاص قاموا بسرقة الشيكات وإيصالات الأمانة منه كرها ثم فروا هاربين.
توجه المنتج الفني إلى قسم شرطة المقطم وحرر محضرا بالواقعة، وأتهم فيه زوج المطربة بوسي بسرقة إيصالات الأمانة والشيكات منه وقيمتها أكثر من 8 مليون جنيه، وجرى إتخاذ الإجراءات القانونية في الواقعة.
بوسي على خلاف مع طليقها (وليد عاشور)، وشهرته (فطين)، وتعود خلافتهما إلى سنوات طويلة.
ومنذ أشهر قليلة، توفي المنتج وليد فطين بشكل مفاجئ، ورحل عن عالمنا تاركاً ورائه الخلافات والقضايا مع بوسي وطليقها هشام ربيع.